AddThis

تعديل

http://on.fb.me/IwLvyx

AYE

http://on.fb.me/IwLvyx

اجمل صفحة كلام في الحب يمس القلب المجروح

AYE

http://on.fb.me/IwLvyx

Popular Posts

‏إظهار الرسائل ذات التسميات اسلاميات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اسلاميات. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 16 ديسمبر 2013


ما الفائدة من صلاة الاستخارة بما أن الأمور مقدرة من قبل؟


السؤال :

بالنسبة لصلاة الاستخارة : يجول في خاطر الإنسان أحياناً :

ما الفائدة من السؤال والدعاء والسعي ، ما دام أن قضاء الله هو الذي سيحدث ؟

الجواب :

الحمد لله

جعل الله تعالى الدعاء سبباً لحصول المطلوب ، ونيل المرغوب ، وقد أمر به الرب جل

وعلا، فقال : ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ

يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ) غافر/60 .

إذا

فهم هذا لم يبق هناك إشكال ؛ لأن الله سبحانه وتعالى يقدر الأمور بأسبابها ،


فحصول الولد – مثلا – حين يكتب لابن آدم لا بد أن يسبقه الزواج والجماع كي يأتي

بعده الولد ، فلا يمكن أن تقع النتائج دون أسبابها ، والكون كله مفطور على هذا

النسق من ارتباط الأسباب والمسببات .

وهكذا الدعاء أو ( الاستخارة ) أيضا :

فقد كتب الله تعالى كثيرا من الأقدار معلقة بدعائه وسؤاله عز وجل ، فلا يقع المراد

من غير سببه ، وهو الدعاء ، إلى جانب الأسباب الحسية ، وقد دلت الأحاديث النبوية

على هذا التقرير بكل وضوح .

فعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ الدُّعَاءَ

يَنْفَعُ مِمَّا نَزَلَ وَمِمَّا لَمْ يَنْزِلْ ، فَعَلَيْكُمْ عِبَادَ اللهِ

بِالدُّعَاءِ ) . رواه الترمذي (3548) وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" (3409)

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – كما في "مجموع الفتاوى" (8/69) – :

" ومن قال : أنا لا أدعو ولا أسأل اتكالاً على القدر ، كان مخطئًا أيضًا ؛ لأن الله

جعل الدعاء

والسؤال من الأسباب التي ينال بها مغفرته ورحمته وهداه ونصره ورزقه ، وإذا قدر

للعبد خيرًا يناله بالدعاء لم يحصل بدون الدعاء ، وما قدره الله وعلمه من أحوال

العباد وعواقبهم فإنما قدره الله بأسباب ، يسوق المقادير إلى المواقيت ، فليس في

الدنيا والآخرة شيء إلا بسبب ، والله خالق الأسباب والمسببات .

فمحو الأسباب أن تكون أسبابا نقص في العقل " انتهى
.
وقال أيضا (8/287) : " قول بعضهم : إن الدعاء ليس هو إلا عبادة محضة ؛ لأن المقدور

كائن ، دعا أو لم يدع .

فيقال له : إذا كان الله قد جعل الدعاء سببًا لنيل المطلوب المقدر ، فكيف يقع بدون

الدعاء ! " انتهى .


وقال ابن القيم في "الجواب الكافي" (ص/4) :

" الدعاء من أنفع الأدوية ، وهو عدو البلاء ، يدافعه ويعالجه ويمنع نزوله ويرفعه أو

يخففه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن ، وله مع البلاء ثلاث مقامات :

أحدها : أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه .

الثاني : أن يكون أضعف من البلاء ، فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ، ولكن قد

يخففه وإن كان ضعيفا .


الثالث : أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه " انتهى باختصار . 

وقال الشيخ ابن عثيمين – كما في "المجموع الثمين من فتاوى فضيلة الشيخ محمد بن صالح

العثيمين" (1/157) – :

" الدعاء من الأسباب التي يحصل بها المدعو ، وهو في الواقع يرد القضاء ، ولا يرد

القضاء إلا الدعاء ، يعني له جهتان ، فمثلاً : هذا المريض قد يدعو الله تعالى

بالشفاء فيشفى ، فهنا لولا هذا الدعاء لبقي مريضاً ، لكن بالدعاء شُفي ، إلا أنا

نقول : إن الله سبحانه وتعالى قد قضى بأن هذا المرض يشفى منه المريض بواسطة الدعاء

، فهذا هو المكتوب . يظن أنه لولا الدعاء لبقي المرض ، ولكنه في الحقيقة لا يرد

القضاء ؛ لأن الأصل أن الدعاء مكتوب ، وأن الشفاء سيكون بهذا الدعاء ، هذا هو القدر

الأصلي الذي كتب في الأزل ، وهكذا كل شيء مقرون بسبب ، فإن هذا السبب جعله تعالى

سبباً يحصل به الشيء ، وقد كتب ذلك في الأزل قبل أن يحدث " انتهى . 

وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : هل الدعاء يرد القضاء ؟

فأجابوا : "شرع الله سبحانه الدعاء وأمر به ، فقال : ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي

أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وقال : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ


أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ) ، فإذا فعل العبد السبب المشروع ودعا

فإن ذلك من القضاء ، فهو رد القضاء بقضاء إذا أراد الله ذلك ، وقد ثبت في الحديث

الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن العبد ليحرم الرزق بالذنب

يصيبه ، ولا يرد القدر إلا الدعاء ، ولا يزيد في العمر إلا البر ) " انتهى


. "فتاوى اللجنة الدائمة" (1/195) .

وسئلوا أيضا (24/243) : 

هل يخفف الدعاء من المصائب ، وهل يلطف الله بنا نتيجة الدعاء ؟ كيف يكون ذلك والله

سبحانه وتعالى ينزل المصائب على الناس على الرغم من أنهم يدعونه ؟

فأجابوا :

"الدعاء عبادة لله عز وجل ، وقد أمر الله بدعائه ، فقال تعالى : ( ادْعُونِي

أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ

جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ) ، وقال تعالى : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي

فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي

وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ )

والدعاء يخفف المصائب أو يدفعها أو يدفع ما هو أعظم منها ، وقد قال النبي صلى الله

عليه وسلم : ( لا يرد القدر إلا الدعاء ) ، والمصائب إذا وقعت تكفر الذنوب ، وترفع

الدرجات ، وعلى المسلم إذا وقع في مصيبة أن يصبر عليها ويحتسب الأجر من الله عز وجل

، ولا يتضجر من القضاء والقدر " انتهى .

فيتحصل من هذه النقول فهم المسألة إن شاء الله تعالى ، فالمسلم حين يأخذ أمر

الاستخارة والدعاء على أنه سبب من أسباب حصول المطلوب ، فلن يفرط فيه ، ولن يحاول

بلوغ مراده من غير طريقه ، فيكون الدعاء مصدر قوة وباب خير للعبد المسلم كما أراده

الله تعالى .

وانظر لمزيد فائدة جواب السؤال رقم (11749)


.
والله أعلم .


اعداد ابو اية عبد النور
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا تشهد أحدُكم فليستعذْ باللهِ من أربعٍ ، يقولُ : اللهمّ إني أعوذُ بك من عذابِ جهنمَ ، ومن
عذابِ القبرِ ، ومن فتنةِ المحيا والمماتِ ، ومن فتنةِ المسيحِ الدجالِ ) رواه مسلم

هذه أربعة أمور أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن نستعيذ بالله منها إذا فرغنا من التشهد يعني قبل التسليم وهي:

-1 من عذاب جهنم :

وهي النــــار، فتعوذ بالله من عذابها وهذا يشمل ما عملت من سوء تسأل الله أن يعفو عنك وما لم تعمل من السوء تسأل الله أن ينجيك إياه

2- ومن عذاب القبر:

لان القبر فيه عذاب دائم للكافرين وعذاب لا ينقطع للعاصين وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه مر بقبرين فقال (( إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، فإما أحدهما فكان لا يستبرئ من البول وأما الاخر فكان يمشي بالنميمه)) اخرجه البخاري ومسلم وابوداود والنسائي وابن ماجه من حديث ابن عباس رضي الله عنه

3-ومن فتنة المحيا والممات:

فتنة المحيا ما يفتن به الانسان في حياته وتدور على شيئين، إما جهل وشبهة وعدم معرفة بالحق فيشتبه عليه الحق بالباطل فيقع في الباطل فيهلك، وإما شهوة : أي هوى، بحيث يعلم الانسان الحق لكنه لا يريده وانما يريد الباطل.

وأما فتنة الممات فقيل : إنها فتنة القبر وهي سؤال الملكين للانسان إذا دفن، وذلك أن أشد ما يكون الشيطان حرصا على اغواء بني ادم عند موته، يأتي للانسان عند موته ويوسوس له ويشككه وربما يأمره بأن يكفر بالله عزوجل ، فهذه الفتنه اعظم الفتن

4-واما فتنة المسيح الدجال:

فالمسيح الدجال هو من يبعثه الله عزوجل عند قيام الساعه، رجل خبيث كاذب مكتوب بين عينيه كافر

( يقرؤه المؤمن الكاتب وغير الكاتب ) ويفتن الله تعالى الناس به، لانه يمكن له في الارض بعض الشئ ويبقى في الارض أربعين يوماً، اليوم الاول طوله طول السنه الكامله والثاني طول الشهر والثالث طول أسبوع والرابع كسائر الايام ، يدعو الناس إلى أن يكفروا بالله وان يشركوا به فيقول : أنا ربكم، ومعه جنة ونار، لكنها جنة فيما يرى الناس ونار فيما يرى الناس وإلا فحقيقة جنته أنها نار وحقيقة ناره أنها جنة كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم ، فيغتر الناس به ويفتن به ما شاء الله أن يفتن وفتنته عظيمة

الخميس، 5 ديسمبر 2013

'معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم التي اثبتت بعد ما انفقوا 100 مليار دولار

سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق من ربهم ) 

\"إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم : إن كنت صادقا فشق لنا القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل ، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ، فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ، حتى رأوا حراء بينهما ،فقالوا : سحرنا محمد ، ثم قالوا : إن كان سحرنا فإنه لا يستطيع أن يسحر الناس كلهم!! فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح ، وإلا فقد سحر محمد أعيننا ، فجاؤوا فأخبروا بانشقاق القمر فقال أبو جهل والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائم فأنزل الله : (اقتربت الساعة وانشق القمر* وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر* وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر* ولقد جاءهم من الأنباء مافيه مزدجر* حكمة بالغة فما تغني النذر* فتول عنهم..) \القمر ( من ايه 1-4) انتهت القصه التي كانت في عهدالرسول صلى الله عليه وسلم  ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::: فى أحد ندوات الدكتور زغلول النجار باحدى جامعات بريطانيا قال أن معجزة انشقاق القمر على يد الرسول صلى الله عليه وسلم تم اثباتها حديثا ثم حكى قصة أثبتت ذلك:  قال أحد الاخوة الانجليز المهتمين بالاسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو الآن رئيس الحزب الاسلامى البريطانى وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة باسم الاسلام الذى ينتشر فى الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة أهداه صديق ترجمة لمعانى القرآن بالانجليزية فتحها فاذا بسورة القمر فقرأ (اقتربت الساعة وانشق القمر) فقال هل ينشق القمر؟  ثم انصد عن قراءة باقى المصحف ولم يفتحه ثانية .  وفي يوم وهوا جالس أمام التلفاز البريطانى ليشاهد برنامجا على ال بى بى سى يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان وكان يعتب عليهم أن أمريكا تنفق الملايين بل المليارات فى مشاريع غزو الفضاء فى الوقت الذى يتضور فيه الملايين من الفقر فظل العلماء يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا فى جميع المجالات الزراعية والصناعية...الخ  ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالى 100 مليار دولار فسألهم المذيع ألكى تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟ رد العلماء أنهم كانوايدرسون التركيب الداخلى لهذا التابع لكى يروا مدى تشابهه مع الأرض ثم قال أحدهم : فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه الى جوفه الى سطحه فأعطينا هذه المعلومات الى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لايمكن أن يحدث ذلك الا أن يكون القمر قد انشق فى يوم من الأيام ثم التحم وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من الاصطدام لحظة الالتحام ثم يستطرد داود موسى بيتكوك:قفزت من على المقعد وهتفت معجزة حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة فى قلب البادية يسخر الله الأمريكان لكى ينفقوا عليها مليارات الدولارات حتى يثبتوها للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق:  وكانت سورة القمر سببا لاسلامه بعد أن كانت سببا فى اعراضه عن الاسلام. 



في عهد عمر بن الخطاب جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا

قال عمر بن الخطاب: لماذا قتلته؟

قال الرجل : إني راعى ابل وماعز.. واحد جمالي أكل شجره من أرض أبوهم فضربه أبوهم بحجر ف


مات فامسكت نفس الحجر وضربت ابوهم به فمات

قال عمر بن الخطاب : إذا سأقيم عليك الحد

قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي

فقال عمر بن الخطاب: ومن يضمنك

فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل

فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل

فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين

فقال عمر بن الخطاب : إنك لا تعرفه وأن هرب أقمت عليك الحد

فقال أبو ذر أنا أضمنه يا أمير المؤمنين

ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقله على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء



  الرجل وهو يلهث وقد أشتد عليه التعب والإرهاق و وقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد

فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟

فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس

فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته ؟؟؟

فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس

فتأثر أولاد القتيل

فقالوا لقد عفونا عنه

فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟

فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس

وأما انا

فنشرتها لكي لايقال ذهبت دعوة الخير من الناس