وليد دنقير توفي تحت ضربات الماتراك و ذنبه الوحيد أنه مشتبه به في قضية مخدرات .
تحية للأمن الشريف و الجمهوري ، ردوا بالكم تقولوا البوليسية كلاب و إلا طاغوت ميجيش عيب و حرام و ممنوع من فوق . بلعكس ديمقراطيين و يحبوا أبناء الشعب و عمرهم لا عذبوا أو قتلوا مواطن ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق